الموضوع: العدالة
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-18-21, 09:34 AM   #2
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (02:18 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمَل مشاهدة المشاركة
العدالة /الحقوق /القوانين
الرأي /حرية التعبير /الاستقلالية
جميع المصطلحات السابقة وضعت وفق قوانين وضعية
لتنظيم سير الحياة الانسانية..!
والعدالة هي ذات مفهوم يتمحور بعدم الانحياز لـ أي طرف..
إلا بعد التثبت من الدلائل والبراهين..
وتعتبر العدالة قاعدة اجتماعية أساسية لإستمرار حياة البشر مع بعضهم فهي أساسية في الأخلاق وفي الحقوق وفي الفلسفة الاجتماعية والمدنية
..

بعيدا عن الاسهاب اللي انا محاربه له


إذا كانت العدالة هي الحكم بالحق فهي ثابتة في حال القياس على الحقوق الطبيعية ومتحولة في حال القياس على الحقوق المكتسبة
والعدالة لها عدة فروع
بنركز على عدالة المساواتية
التي تُبنى ع نبذ التمييز بين الاعراق والاجناس
والعدالة الاجتماعية
حماية الاقليات واصحاب الاحتياجات..
كـ شخص تعيش في مجتماعاتنا العربية
هل العدالة موجودة فعلاً؟
هل من العدل ان تُكسر القوامة تحت مظلة المساواة؟
هل المرأة قادرة على الخروج عن طبيعتها ومنافسة الرجل بهذا الشكل المبالغ فيه..!
هل السلطة الذكورية هي من اخرجت لنا عاهات النسوية؟
عندما يكون المكسب هو الحرية والخسارة ضياع أسرة وتشتت اطفال هل هذه عدالة أم ظلم؟
التعاليم الاسلامية لو طبقت كما يجب هل كنا وصلنا لهذا الحد..!
مرحبا بكم أستاذتي




موضوع جميل وقضيه لابد لها من وقفه كالعاده مميزه ف النقاش اختى
الان بقى نجيب ع الاسئله



هل العدالة موجودة فعلاً؟

شوفى يااستاذه متى اقول العداله موجوده ده يختلف ع حسب المسمى ان كانت العداله هى فالعدالة هي القوانين الطبيعية التي وجدت مع وجود الكون وتحقيقها فيما يتعلق بالبشر يرتبط بمدى ادراكهم وفهم للرسالات السماوية التي توضح ما أراد منهم خالقهم. ... ده بقى بيختلف ع ادراك الشخص نفسه للمفهوم ان ادركه وعرفه وفعله اذن هى موجوده ام ان كان العكس فهى غير موجوده

هل من العدل ان تُكسر القوامة تحت مظلة المساواة؟

طيب قبل مانقول تكسر ولا ماتكسر هو يعنى ايه القوامه اصلا
هو القيام على أمر النساء بالحماية والرعاية وتلبية مطالب الحياة، وليس معناها القهر والاستبداد بالرأي، فهي لا تزيد عن أن للرجل بحكم أعبائه الأساسية ومسؤولياته وبحكم تفرغه للسعي على أسرته والدفاع عنها والإنفاق عليها أن تكون له الكلمة الأخيرة بعد مشورة أهل بيته فيما يحقق المصلحة له ولأسرته، فهي بذلك تكليف لا تشريف وفقًا لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «أَكْمَلُ الْمُؤْمِنِينَ إِيمَانًا أَحْسَنُهُمْ خُلُقًا، وَخِيَارُكُمْ خِيَارُكُمْ لِنِسَائِهِمْ» يبقى القوامه هنا تكليف
وليس مسابقه ف ابداء الراى لكن طالما الرجل خالف شرع الله فمن الحكمه اخذ بكتب الله ف ذلك المفارقه بالمعروف طالما هناك خلاف المساواه اراه هنا بمفهوم مختلف يااستاذه المشوره بعدم حذف حرف النون يعنى حياتنا وليس حياتك له او حياتك لها


هل المرأة قادرة على الخروج عن طبيعتها ومنافسة الرجل بهذا الشكل المبالغ فيه..!
اعتقد لا وهذا ليس اقلال للمراه او الخروج عن المالوف
فقد قالتها سنه رسول الله صلوات الله عليه كلكم راع
يعنى الست ليها واجبتها والرجل ليه واجبه يعنى اجزم انى ف اشياء
لا يمكن يقوم بها الراجل مهما كان مخترع والست كذلك
فان عرفنا كل مننا حقوقه واجبته خرجنا من هذه المشروع الفاشل المنافسه وغيره طيب وليه مانتعاون من اجل اكمال الدائره وبهذا ينتهى هذه الصراع
من اجل المناداه بالحقوق والواجبات زى ما فيه ستات بتكون مظلومه
والله فيه رجاله بتكون كويسه جدا وبيحصل افتراء يعنى مااقدر اقول انى كل الستات كويسه او كل الرجاله كويسه ولكن وقتها بيجى نموذج يخليك تطلع اسوء ما فيك

هل السلطة الذكورية هي من اخرجت لنا عاهات النسوية؟
مااقدر اقول انى السلطه الذكوريه فيها كل شى ماهو ف رجاله بتبقى عديمه الشخصيه ووقتها ممكن يكون الست بتقيد الدفه وتبقى هى راجل البيت والرجل بيكون سلبى وتستغل هى كذلك
ف تهميش الرجل وبذلك يخلق لينا عن ذلك المشروع مخلوقات فضائيه تضيع ف النصف انا اقول الشخصيه والصفات والتعلم ومعرفه عوامل الاختيار ف شريكه حياتى هى اللى بتصنع او شريك حياتها لانى غالبا بيحصل مشاكل كتير
بس تفادى الامر والتعلم من المشكله هو اللى بيخلنى اصنع مجتمع ناجح من اب عظيم وام فاضله


عندما يكون المكسب هو الحرية والخسارة ضياع أسرة وتشتت اطفال هل هذه عدالة أم ظلم؟

قمه الظلم لانى وقتها حتى الطفل بيعلق اخطائه ع ان اب كان ظالم ام كانت مستبده وبالتالى بيوصل النتيجه لاطفل اتكالى وطماع وانانى الا من رحم ربى وكانت له النجاه طبعا

ومره تانى بشكر حضرتك للموضوع الشائك


 

رد مع اقتباس