لا تترقب أنت
وصول العام الجديد
بل اجعل العام الجديد
هو الذي يتشوّق للقائك
فأنتَ الفاعل
و أنت صاحب القرار
و أنت الزينة
و أنت الأمل
بتسخير الله....إن فعلّت إيمانك به .....
فما أحوج الدنيا
و ما أشد تعطشها
لروح سخية
و طبع سهل
و ضمائر حيّه
و عقول مُتفهمة
و قلوب حانية !