إن قررت الحضور ،
فارتقِ بحضورك
و ابدأ ...
بحفظ أمانة المجلس
كُن فعّالاً بِحُب
و لا تغتاب
و لا تنحدر بنفسك
لمستوى الانسان
الذي وظّف نفسه
بدافع من فضوله
ليتصيّد مواطن العطَب !
و ثِق بأنً النوايا مكشوفة
ان لم تكن للخَلق
فلخالقهم سبحانه و تعالى .
فلا يوجد أجمل
من حضور مُحِب حقيقي
يثري بحضوره أي مجلس بطاقته الايجابية .....