أنا رغم ما طوته المسافات في دروبها ،حملتكِ معي ،فلم أعي في حياتي سوى دفعي للحد الأقصى الذي حملني ماشيا في تتبع أثرك
هذا الإحتياج يُكلفني الغرق مُتمادياً في الوصول الى يَدكِ التي رُفعت طالبةً النجاة ..أسير مُجرداً
من الإحساس خالياً من أدنى مقومات الاغاثة.
..,,