الموضوع: العدالة
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-06-22, 12:32 PM   #22
أمَل

الصورة الرمزية أمَل

آخر زيارة »  10-16-22 (03:01 PM)
المكان »  وين يعني ببيتنا
الهوايه »  الهدوء
توجد أمور في حياة الإنسان ليست سر،
لكنها ليست من شأنك.

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شطرنج مشاهدة المشاركة
لكل حكمة
هدف
في سياق الخير
لتكون اليد العليا في العطاء الفطري
والعدالة اساس مسلمات الاقدار
مثل الحياة والموت

تبنى عليها فروع المفاهيم
كحقوق والقوانين
والرأي وحرية التعبير و الاستقلالية

روح العدالة
الانتماء الجسور في ترابط الكائنات مع بعضها
فالجاهل يتساوى مع العالم
( الفارق الاجتهاد وهذا يعتبر اكتساب)

عامل النظافة متساوي مع الملك والرئيس
(الفارق الاخلاق العالية النزهية
في الوعي كرادع في نشر الفساد
وهذا اجتهاد)

الرجل متساوي مع الانثى
في العدالة
ولكل منهما حقوقه الفطرية
لا مجال لسطو على مجالات الآخر
وحينما يطغى الانحراف بأسم
مكاسب قوامه
لأجل غاية بائقة
في النوايا
فهذا انكار جاحد
لوجود الله
لأن الله اوجد
طبيعة ركائز أساسية
يسير عليه الرجل

اما
اذا طغت الانثى على
فطرتها وتختلط مع الرجال
بحجة العمل
فهذا سلوك منحرف
حينما تسقط عقلها
وتكون خادمة لرغباتها وسلوكها

والفتنة اشد من القتل




والفساد بين الطرفين
في هذه الارض
مثل ملعب كرة السلة
ايهما يقفز أعلى
ليسجل نقطة
ولنحذف القاف
لغاية النطة العليا

ولكن تبقى فطرة الحياة
والبشر فيهم الخير
لا تخلو المجتمعات بجميع
فئاتهم العمرية
من الرسالة السامية
في التماسك
والاتحاد الجمعي
في المحبة

العدالة
والامل
سبيل السلام


كل الشكر والامتنان لكي
الشكر لك أخي الكريم
العدالة عندما تكون فرضيات عليا لمجرد الخوف "هي عدالة ناقصة"
العدل الحقيقي والايمان بحقوق الجميع هو منطلق لبناء مجتمع صحي
شرط ان تكون العقيدة الاسلامية هي القاعدة لتشريع..
ماتراه اليوم هي نسخة مشوهه لفكرة العدالة..
مجرد أن تجعل المرأه خارج منزلها لـ مسمى الحرية الشخصية..
هذا منعطف خطر ومخيف..
المرأه مهما بلغت قوتها تبقى ذات جانب عاطفي هش تغريه الكلمة اللطيفة والمعاملة الجيدة..
وفي المقابل النصف الثاني من المجتمع لازال مذهول من هذه المساواة ولدية رغبة في إكتشاف هذه الانثى..
لذلك ليس عدلاً أن نبني العدالة ع خلع رداء القوامة وجعل الحياة ساحة معركة..
من يظفر من صاحبه يبقى منتصراً..
لازال المجتمع بحاجة للوعي أكثر من الحقوق..
المشكلة أكبر من التشريعات
وسوق العمل والندوات والفلسفة اللي ع غير فهم..
نحن أمام قيم تتهاوى تحت مسمى العدالة
ونبذ الوصاية
جميلة نظرتك للمواضيع ممتنة لمرورك العاطر


 

رد مع اقتباس