01-06-22, 04:08 PM
|
#414 |
| | | | | | | | | الهوايه » منذ الصغر لآ التفت خلفي آبدا فما تجاوزته بقناعه لايربكني ضجيجه | | | | | | |
إن الله يحب التوابين لفظٌ عجيب!
لا يُحصي خطئاً عليك!
أنت كما خُلقت :مُفتناً وأنا كما كتبت: سبقت رحمتي غضبي "
وبينهما {لنبلوهم أيهم أحسن عملاً}
وكأن السجلات لا تحمل للمحبوب في طياتها إلا أحسن الفعلات!
{إن الله يحب التوابين} مواساةٌ لتُبقيك في مواقع النجوم ..
مهما تعثرت تشُد عضُد الروح فيك.
{يحب التوابين} ما زال لك حول العرش مُتسع لو لقيتني بقُراب الأرض خطايا
ثم لقيتني لا تشرك بي شيئًا لأتيتك بقرابها مغفرةً ولا أبالي".
{إن الله يحب التوابين} ومن أحب لا يُبالي بعثرات المحبوب
فكيف لو المُحب الكبير والمحبوب عبدٌ ضعيف صغير! ..
يا الله لعبيدكَ سوايَّا كثير ، وليسَ لنا ربٌ سِواك!
|
| |