الموضوع: العدالة
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-07-22, 05:45 AM   #25
شطرنج

الصورة الرمزية شطرنج
العراب الأخير

آخر زيارة »  08-30-22 (07:04 PM)
المكان »  بين دفتي الحياة
الهوايه »  انا الذي يهوى لعب الشطرنج مع ملوك تتكلم

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمَل مشاهدة المشاركة
الشكر لك أخي الكريم
العدالة عندما تكون فرضيات عليا لمجرد الخوف "هي عدالة ناقصة"
العدل الحقيقي والايمان بحقوق الجميع هو منطلق لبناء مجتمع صحي
شرط ان تكون العقيدة الاسلامية هي القاعدة لتشريع..
ماتراه اليوم هي نسخة مشوهه لفكرة العدالة..
مجرد أن تجعل المرأه خارج منزلها لـ مسمى الحرية الشخصية..
هذا منعطف خطر ومخيف..
المرأه مهما بلغت قوتها تبقى ذات جانب عاطفي هش تغريه الكلمة اللطيفة والمعاملة الجيدة..
وفي المقابل النصف الثاني من المجتمع لازال مذهول من هذه المساواة ولدية رغبة في إكتشاف هذه الانثى..
لذلك ليس عدلاً أن نبني العدالة ع خلع رداء القوامة وجعل الحياة ساحة معركة..
من يظفر من صاحبه يبقى منتصراً..
لازال المجتمع بحاجة للوعي أكثر من الحقوق..
المشكلة أكبر من التشريعات
وسوق العمل والندوات والفلسفة اللي ع غير فهم..
نحن أمام قيم تتهاوى تحت مسمى العدالة
ونبذ الوصاية
جميلة نظرتك للمواضيع ممتنة لمرورك العاطر
اهلا وسهلا
ومرحبا بك

سأبدأ بما قاله خالع عروش
كسرى والفرس
من جذور قرارها
ومرعب اجيالهم القادمة
بما سولت لهم أنفسهم
في
اعادة ترميم هياكل حطامهم

قالها منذ 1400سنة
عمر ابن الخطاب
(متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار)

حكمة فارس النبوئه
عمر رضي الله عنه


في روحه البيان والتبيان
ان العدالة
خلقت قبل الكائنات
وهي احد معامد
نواميس الطبيعة
التي تتدفق بالحياة

العدالة
هي التعاون
بين كل شئ حي

والرجل والانثى
فطرتهما
مختلفة
وبنفس الوقت عناصر
بقائهما في حياة
مشتركة
بأختلافهما

وأحد عناصر التوافق

الحقوق
ما على الرجل
وما على الانثى


قوامة الرجل تكليف
وهذه فطرة

وتكيف الانثى مع
مساراتها الطبيعية
فطرة

نأتي لسؤال الاهم
من حاد عن الفطرة في
المحافظة على توازن تسلسل الحياة ؟


حرية العولمة الهدامة
لرؤية الطرفين

بضخ كم هائل من
التأثير السلبي في وسائل
التكلولوجيا

بقصد تحريف الفطرة السليمة

منذ ما فتحت
3 بوابات شرقية
في تماسك الأمة

ليدخلو ع الاتحاد العربي
بأفكار خردة
من منظمات تحريرية ومعتقدات فاشية
ورغائب شيوعية تحدرت من دول شرق آسيا
وغيرها

هذه اصبحت لها موضع
على منصات الترويج لها
بأسم العدالة المغلفة بدمار
البناء الانتمائي
لتناظم الانساني


وهذه المفاهيم التي
اصبحت ممنهجة لا تصلح
ان يعلقها مسمار في حائط جحا


مداخله حوارية راقية
يا أمل

دمتي بود


 

رد مع اقتباس