اسعد الله هنادي ورومانس بشحمه ولحمه والتواء ركبته حاضر وموجود..

دام اللقاء خفيف ولطيف ليش نتجاوز

خمس نصائح حته وحده...
الأوله..
لاتخذل من تحب وخل كلامك علي مقاس..
فدوه روحي لقلبه فدوه لطوله...!
الثانيه مثل ماقال ابن جدلان رحمه الله...
يدك لامدت وفاء لاتحري وش تجيب..
كان جاتك سالمه حب يدك وخشها..!!
الثالثه لقلبي..
اهجد شوي ...!
الرابعه...
لاتروح " كلك" يارومانس وتجي من اقصاك مع " سكان" قلبك..خل بعضك " خلفك"...ينتظرك /يحتضنك مع كل ...
خيبه وخذلان..!
الخامسه..
من لايشكر الناس لايشكر الله..
اكرم من اكرمك او حافظ عليك وخلك زي منت

تقديم النصيحه لأحبابي دون طلب منهم..
بعض النصايح / الكلمات اللي نعطيها للناس مهما كان قربهم تكون احيانا مثل سكين...
اول ماترتد ...ترتد في خاصرتك..!

اعرف من جربها واشعر بعمقها ...
من زود عمقها...
صاحبها فقد الثقه فالناس...
كل الناس...
صار يشك حتي في يدينه...!!

اووه عجيب السؤال ويلامس شغاف القلب...
مغرم انا ب " سلمي" ولازلت ...والي اليوم الذي لا اكون فيه...
سلمي تركت الشرقيه والحين في ضواحي حائل عند الجماعه ..علاقتي ب سلمي علاقه قديمه هدية من الوالد رحمه الله وتراي حبيتها من اول نظره
الالفه والود بيني وبينها ماخذا منا الاايام بسيطه..
سلمي شبيه الريح والجمال المنسجم اللي خذا روحي معاه.. سلمي غير سلمي الثابته كراية فاتح فوق هضاب القلب...
فالشرقيه ماكانت تغيب عني امرها وامتطي ظهرها ولا اهتم متي اشد اللجام ومتي ارخي ...انا علي ظهر الامان والثقه والحب الخالد تطير فيني وتهدي وانا علي جوها ومعها اعانق ذرات الهواء لدرجة اني اشعر ان روحي تفز من بين ضلوعي مثل غزالة شارده كل ماسمعت صهيلها وشعرت بشوقها وفرحتها فيني...



اي تجربه الله يهديك...اشاعه
هو بصراحة بطلته فتره واستخدمت سيجاره الكترونيه مدة بسيطه بغت تنفجر بثوبي وبعدها رجعت ادخن ونستون ازرق واحيانا ادخن " LM" او " ليلي مراد" كما ينطقها " الزكرت" اللي اعرفهم
كذا خربت اوم السؤال وطار الالهام ههههه

علي فكره..
العمق فالاسئله ابهرني...حقيقه..
كانت في منتهي العمق وتري اجوبتي من الصدر للسطر والله يسعدك ياهنادي جدا وكثيرا ...

وبس