وياهلاااا مليون ولايسدون

اقرأ وغايتي المعرفه فقط
أقرأ لأقوّم اعوجاج فكري ووعيّي بالدرجه الأولى
التقد شيء ثانوي لدي


زراعة الشغف بالقراءه وقد تكون البدايات بالقصص فهي جاذبه لفضول الاطفال


المصيبه أنها تقرأ ولكن لاتفقه
أزمة الأمه الآن ليست " الأمّيه " ولكن أزمة وعي


ولأن الحب أعمى كان لابد من تنصيب العقل وصيّا على عواطفه
ليس الحميع يمتلك ذاك البأس الذي يردع به عشقه
هنا من يذهب " بكله " تجاه من يحب ولايبالي
لكن تلك وجهة نظري
سلمت القياده لعقلي
وعلى القلب أن ينصاع

وهنا من يحسم الأمر ؟
العقل ام القلب
القلب يقول " قداام "
والعقل يقول " يالله ياقلبي سرينا "


معك على نفس الخط

اتسائل !
ياترى ولّاده بنت المستكفي ندمت على ترك ابن زيدون ؟
أو عزوفها عن الزواج ؟
طيب هل كان يستحق ابن زيدون الذي خلد عشقه لها فرصه اخرى ؟
هل يستحق تلك الفرصه ؟
الغريب ان ولّاده تحولت من حب ابن زيدون الى نقيضه تماما
ذمته في أبيات كثيره وهو يكيل المدائح لها
< كأنها بدت تتعاطف مع ابن زيدون
المهم ..
طبعا انا من حزب النفس اذا صدت. .. " صدت "
واذا عافت ماعاد فيها طب

البعد هو الحل الأمثل هنا
طبعا البعد مؤلم أيضا
لكن به تكون أخف الأضرار

اذا عجزت عن بذل او الحصول على مايستحق قلبك فابتعد



،،