المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النايفه مشاهدة المشاركة


هبّ أني حين أحببتني
قد همتُ بك !
وهب أنك لي كل الفرح والمسرات
أتظنٌ أنك ان رحلت ..
قد أتبعك !
وأنني أفني العمر بحثا بالطرقات
أتظنّ أني قد وهبتُ كل قلبي لك !
وأنني بدونك روحي تتبعثر بالشتات !
مااعرفتني ..
وماعرفت من منّا للآخر ملك
أنا من أدين لربي بالشكر في الخلوات
أَن كان الفراق فيه كل الغناة عنْك
وهاقد جمعت كل ذكرياتك كـ رفات
وحلفت لن أعود ..
وإن سكبت أدمعكْ
لن ألتفت ولن أبقى تحت ظل الحسرات


ماشاء الله ، قاعده تنبش

مدري وش صادت

والله في الرضا
رضا ربك ، ثم أهلك ، والمهم أيضا رضاك عن نفسك

برمجت نفسي على أن لايحل الليل وفي قلبي بغضاً او قطيعه مع أحد
الوضع مريح جداً .. جربوه

اذا رب العباد يغفر الذنوب جميعا الا الشرك
نتكبر نحن البشر على العفو !
من وجهة نظري لايشيء يستحق
قد نغضب من تصرفات وطباع
لكن لاتصل إلى عدم الغفران

أرى أنها أخذت من إسم والدها نصيب
وكأنها " إستكفت " من العلم والحسب والنسب
الذي جعل ابن زيدون ذو حظوه لديها
هو أنه قدّر قيمة تلك الدانه فلامس إحساسها

مما يحسب لدول الخلافه والمماليك المتعاقبه
هو حرصهم على تعليم وتهذيب أبناء الخلفاء والأمراء
من حفظ للقرآن ودراسة علوم الشعر
لذلك كانت مجالسهم عامره بالفكر والشعر والادب
وطبعا تربع العهد الاندلسي على تلك القيم
أكاد أجزم ، ان دراسة القرآن وحفظه هو خير مُربّي
وتأتي بقية العلوم متتابعه



أختلف معك
هل تظنين أن ولّاده ممكن تتجاوز خطيئة ابن زيدون حتى لو كانت مع أميره غيرها ؟
ولّاده وضعت لنفسها مقام لاتقبل فيه بالمزايده من قبل أي أحد ومع أي أحد
وابن زيدون ماحسبها صح ؟
اغتر بهيبته وشعره ومكانته
أورد عشقه للفناء بتلك الحيله الغبيه


والله وارده جدا
واعتقد مر عليك من هي " مطنوخه " مثل ولّاده
ولاتقبل أن ينتقص من قدرها وقيمتها تحت اي ظرف
ولاتصفح ولاتتجاوز لو كان الدمار شامل

شوفي ، ولّاده أغلقت باب الفرص جملة وتفصيلا
هذا وارد جدا حتى في عصرنا الحالي
يكون العفو والصفح فوق مقدرة صاحبه
تكون المواقف مفصليه وحاسمه
لكن الانسان لابد يجاهد نفسه ويطوعها للعفو قبل منح الفرص

السؤال الصعب .. هل إذا منحنا الفرص نعود كما كنا
قد نصفح ولكن تتغير مواقفنا ومنازل الناس لدينا


صفح وليست منحه
الصفح قد لايلزمني بشيء تجاه من صفحت عنه
قد أفتح صفحه جديده لكنها مغايره تماما للصفحه السابقه




،،،،