" وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها
إلا ذو حظ عظيم "
من منطلق هذه الآية
أعتقد أن الحظ من منظوري الشخصي
يمثل نتيجة إستحقاقنا للعلامة الكاملة
بغض النظر عن ما هية هذا الحظ ،
جيدا كان بالنسبة لنا أم كان سيئا
كيف ذلك ؟ نعلم جميعنا أن :
المثابرة والجد والإجتهاد والعمل على
قدراتنا ليست كافية كي ننال مايرضي
المراد ويشفي الغليل
أليس كذلك ؟
ولمثل هذا ضرب المثل القائل :
ليس كل ما يتمناه المرء يدركه تأتي
الرياح بما لا تشتهي السفن
إذا الحظ حقيقة وليس وهما !
بالمحصلة النهائية الأمر راجع لمشيئة
الله وقدرة ...
" لله الأمر من قبل ومن بعد " الآية ..
أتمنى قدمت ما يفيد ،،