ما من أحد على وجه هذه الأرض
يجد سعادته الكاملة
و راحته النّفسية
و انشراحه الأمثل
و هويته الحقيقية
في سبيل ما ...
في أمر ما ...
ثم يحيد عنه و يتركه لأي سببٍ كان !
كل ما هنالك...
أنه قد يكون
قد حاول التأقلم
مع ما لا ينتمي إليه
لأنه و رغم عدم توافقه الكامل معه
لم يخلُ من خيرٍ تقاطع مع نفسه !