 |  | |  |
| ً
ً
واين نذهب من قول الرسول صلى الله عليه وسلم
" إذا دخَلْتم على مريضٍ، فنَفِّسوا له في أجَلِه
فإنَّ ذلك لا يردُّ شيئًا، ويطيِّب نفسه "
اليس ذلك دليل على تطييب نفس المريض
وعدم اشعاره باي خوف او قلق
والاطباء بشكل عام يفتقدون للتربية النفسية
ومن المفترض بان يأخذوا دورات في ذلك
لا اتحدث عن اخوك وانما اتحدث بشكل عام
بل المفروض عدم اخباره واعطاءه مساحة من الامل
وكما قال ابن تيمية :
كثير تشافوا من غير علاج او دواء
وانما بيقين او بدعاء مستجاب او رقية
لذلك علينا ان نراعي نفسيات المرضى مهما كان
وليس علينا اخبارهم بما عندهم من امراض
لان اخبارهم تهبط بمعنوياتهم وتقتلهم قبل موتهم
والمعنويات اذا ارتفعت ارتفعت معها المناعة
والمناعة سبب في القضاء على اي مرض
ثم انه ليس هناك مرض ليس له علاج
فما نزل داء الا له دواء كما في الحديث
لذلك ليس كل شيء يكون بالعلاجات في المستشفيات
فكم من مريض شفي بعلاج شعبي مخبور
او دعاء او يقين وحسن ظن بالله
لذلك وجهة نظرك صحيح وسليمة
تقديري
ِ | |
 | |  |
مرحبا فيك متأمل
اتفق معك بـ أن الرحمة والانسانية أهم من الشهادة والمؤهلات..
نحتاج مراعاة وضع المرضى..
الامل والتفاؤل سمة المحسنين الظن بالله
لذلك أجد أنه إذا كان ولابد فـ أحد الاقرباء
..
أتفق معاك بشغلة تأهيل الأطباء لجعل المهنة كما تعلمناها مهنة إنسانية..
شكرا لمرورك