الموضوع: تدبرات_قرآنية
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-24-22, 07:37 AM   #601
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (09:44 AM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تدبر


إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلا شُكُوراً (9) الإنسان



لا يقع الإخلاص لله تعالى في قلب امرئ أحب شهرة أومدحا أوثناء من الناس؛لمزاحمة أحدهما اﻵخر(إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا)

سعود الشريم


(إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا) لأنهم علموا أن حاجتهم (للأجر) أشد من حاجة الفقير للصدقة

عقيل الشمري


(لا نريد منكم جزاءً ولا شكوراً) ما أصعب الإخلاص ؟! فطلب الشكر على ما يستحق الشكر ينافي (الإخلاص)

عقيل الشمري


لا نريد منكم جزاء ولا شكورا" الشكر داخل في عموم الجزاء لكن أعيد ذكره والله أعلم لأن النفوس تتطلع للشكر والثناء وتحبه كثيرا

عبدالله بن بلقاسم


﴿إنما نطعمكم لوجه الله لانريد منكم جزاء ولاشكورا﴾ قال مجاهد: أما والله ما قالوه بألسنتهم ولكن علم الله به من قلوبهم فأثنى عليهم به

د. محسن المطيري


﴿إنما نطعمكم لوجه الله لانريد منكم جزاء ولا شكورا﴾ مدح الله للمخلصين يقتضي ذمه للمرائين،الذين لايعملون العمل إلا وهم يريدون الثناء من الناس

فوائد القرآن


حتى ولو أساء الفقير خلقه معك.. فأحسن له ! لأنك تتصدق عليه لوجه الله.. لا من أجله ! (إنما نطعمكم لوجه الله)

روائع القرآن


﴿لوجه الله لا نُريد منكم جزاءً ولا شكورًا﴾ جاهد نفسك أن يكون قولك وفعلك وشأنك كله لله فقط وهذا مقام عظيم لا يوفّق له إلا من وفقه الله

تأملات قرآنية


إذا أحسنتَ لأحد فلا تنتظر منه شكراً، فإن كنتَ كذلك لم تكن مريداً بإحسانك وجه الله تعالى، ﴿إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولاشكوراً﴾

روائع القرآن


ذابت قلوبهم حباً لله ورجاءاً في مغفرته ماأرادوا إلا رضاه فبذلوا العطايا بلا تفكر في شكر البشر "لا نريد منكم جزاءً ولا شكوراً"

روائع القرآن


إنما نطعمكم لوجه الله
{ المكان الذي يستحق تعبك هو ماكان لله وبالله لن يهضم شيء قدمته لن ينسى عملك ولو كان بسيطا

مها العنزي


تصغر قيمة الدنيا وحب الثناء عندما يعظم حب الله في القلب ﴿إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا﴾

د.رقية المحارب


من أمارات العمل لغير الله انتظار ثناء الناس لك على فضلك عليهم : " إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكورا * إنا نخاف من ربنا ..."

أبو حمزة الكناني


لما استحضروا في أنفسهم الآخرة والخوف من أهوائها , تعالوا في مطالبهم علي حظوظ الدنيا , راغبين فيما عند الله فهو خير وأبقي .

مصحف تدبر المفصل


﴿إِنَّما نُطعِمُكُم لِوَجهِ اللَّهِ لا نُريدُ مِنكُم جَزاءً وَلا شُكورًا﴾
طلب الجزاء أو الشكر على المعروف لا يكون إلا على حساب الإخلاص.

عبد الله السكاكر


(إنَّ هَٰذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاءً وَكَانَ سَعْيُكُم مَّشْكُورًا)
إذا كان هذا قول الله في سعي العباد القاصر ،وبذلهم القليل ، فكيف ينبغي أن يكون شكر العباد لله على إنعامه التام ، وإفضاله الكامل

ابتسام الجابري


( لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا ) : -
لنْ تَذُوقَ طعم الرَّاحةِ فِي يومِك مع النَّاس وأنتَ تَنتَظرْ منهم رد الجميلِ وشُكرِك على ما قدَّمْتَه لِذلكَ إذا فعَلت خيرًا لأحدِهِم فَانْتظرِ الجزاءَ يَأتيكَ من ربِّ السَّماوات و الأَرض .


محمد الغامدي



من طلب من الفقراء الدعاء أو الثناء خرج من هذه الآية ، ولهذا كانت عائشة إذا أرسلت إلى قوم بهدية تقول للمرسول :
اسمع ما دعوا به لنا حتى ندعو لهم بمثل ما دعوا ويبقى أجرنا على الله .

ابن تيمية رحمه الله


إمرأة سقت كلبا فدخلت الجنة
وأخرى أجاعت قطة فدخلت النار
لقمة واحدة قد تنجيك
ومنعها قد يشفيك والأمر إليك
فاعمل ما ستراه (إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ)

عبد اللطيف هاجس


تفقّد خطواتك
طوبى لمن صحت له خطوة واحدة
لا يريد بها إلا الله تعالى(إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ
لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا)


تدبرات قرآنية


فى الحياة إذا أردْتَ أن لا تندمَ على شيءٍ
فافعلْ كل شيءٍ لوجهِ الله !
( إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا )

علي الطنطاوي


﴿ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا ﴾..
أعلنها بوضوح.. دعهم يشعرون برفضك لكل تفكير في الثمن..

عبد الله بلقاسم


"لا"نريد"منكم جزاء ولا شكورا"
كانوا حقا صادقين، يحبون ألا يقابل عملهم بشكر الناس أوثنائهم احتفل بعملك الجميل الذي لم تخالطه كلمة شكر

د. عبد الله بلقاسم


هـل تريد باباً من أبواب العمل الخالص ؟؟ {ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيرا • إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا

نايف الفيصل