هذا هو الواقع المرير الذي يعيشه من أصابه أو أحد ذويه أو أحبابه حادث
وأنا من الأشخاص الذين فجعو بحادث آليم مثل هذا الحوادث من قبل
والله فاجعه ليس بعدها فاجعه ولكن قدر الله وماشاء فعل

ولكن لفتني في الروايه هذه الجزئيه وحبيت أن أعلق عليها بطريقه تعريفيه :
الإسعافات مخصصه للحالات الطارئه لنقل المصابين فقط ، وهي ليست مخصصه لنقل الموتى وخصوصاً في مثل هذا النوع من الحوادث ، وتقريباً في كل بلدان العالم يطبقون ذلك
لذلك كان من المفترض ذكر مسمى (( سيارة الشرشوره )) بدلاً من (( سيارة الأسعاف )) إلا في حال كان المتوفى توفي وهو محمولاً داخل سيارة الإسعاف .

الروايه بمجملها معبره ومذكره بأحباب وأصحاب شاءة الأقدار لنا نفقدهم في حوادث
ولكن الله لايرينا مكروه في أحد والله يرحم موتانا وموتى جميع المسلمين

أحسنت ياكاتب الروايه وفالك الفوز في الفعاليه