غاضب منها
تكسير
تحطيم
كلمات غاضبة بانتظارها
حرب على المحك
قابلته وقبل أطلاق وابل كلماته البركانية
من فيه
أخمدت ثورته
نظرة وابتسامة
ليس كل الثورات
تحتاج جيشا لإخمادها ،،
صرخ صمته مستنجدا
" دخيلك ما تتطلعي فيني هيك"
حيث
" كانت غمازتها وعينيها شو حلوين"