كتبت المنشور السابق في بداية المدونه

كانت بتاريخ 22-12-20

أحد الأخبار القاصمه التي وصلتني حينها
كان إصابة إحدى الصديقات بمرض عضال
وان فرقتنا الحياة في طرقاتها ..
قبل نهاية العام الحالي كانت قد فارقت الحياة
تغمدها الله بواسع مغفرته
تلك المرأه نحتت الصخر حرفيا في سبيل حياة كريمه تليق بها
أتمنى أن أنصف سيرتها يوماً


المهم
عندما تحاصرك أوجاعك أهرب ، لاتقف كثيرا
أركض باتجاه بقعه تسمى الرضا بالأقدار
لاتستنزف نفسك بالألم

وعذرا على هذا المنشور الكئيب
ترددت كثيرا قبل طرحه
كأني بمنسوب الكآبه مرتفع هنا
لكن لا بأس
تلك أوجه الحياة ولابد أن نراها جميعا
بل ونتمعن في ملامحها جيدا


،،