خلف كل أزمة نعيشها
هناك وجوه
لن ننساها
و سنبقى ما حيينا
نذكُرها
و نحن سُعداء بها
كذِكر بعض الليالي لضياء القمر
الذي بدّد ظلمتها
و يبقى السؤال...
مَن الذي كوفِئ بالآخر ؟!
الليالي...أم....القمر ؟!
و غالباً...
الاجابة
هو استحقاق مشترك
طالما الليالي سعيدة
و القمر يشعر بالرضا .....