دائماً...
افعل ما تجد في نفسك الوسع لفعله
ما تملك القناعة بجدواه
ما تريده و يُمثلك و يُعبّر عنك
لا تفعل شيئاً لارضاء غيرك أو لإسكاته
و لا ترقُب ردود الأفعال و تتفحصها
نحن غالباً
نجيد تخمين
ردود الأفعال المتوقعة على أفعالنا
رغم أننا قد ننصدم أحيانا
حين تأتِ مخالِفة لما توقعناه
لكن بالمجمل...
غالب السيناريوهات التي نتوقعها نحصل عليها .
الأقوياء بحق
يمضون فيما يريدون
و لا يقفون كثيراً ...
و لا يكترثون لصدى ما يقومون به عند غيرهم
لأن الأمر بالنسبة لهم لن يغير شيئاً
فهم ماضون في سبيلهم
لأن الأولوية عندهم لقناعاتهم
التي لا يُحابون أحداً بشأنها !