الصّحة هي الحصن الأخير
الذي إن تم اختراقه
تعطل كل شيء
فلا معنى لمفردات مع الألم
و لا قيمة لعذوبة كلمات مع غلبة الآهات
و لا نفع للانسان المُتعَب حينها
سوى ما استقر في قلبه من إيمان
بقدرة الله و عدله و إنصافه و رحمته و لُطفه
و دعوات المحبين له بسرعة التعافي
و ما أخرِِجَ من صدقات بنية رفع المرض
فالهدي النبوي الشريف علمنا :
" داووا مرضاكم بالصدقات "
فالمريض يحتاج :
" الهدوء مع المعنويات العاليه و الكثير من الدعوات و الصدقات"
و إن كنت و أحبابك بخير
في أيامنا هذه
فاحمد الله و اشكر فضله
و احفظ ما أنت فيه
و اعرف قيمته و قدره ......