كان صلى الله عليه وسلم يدعو و يقول :
اللهم اهدني لأحسن الأخلاق ، فإنه لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئها ، فإنه لا يَصرِف عني سيئها إلا أنت.....
ما من أحد منا
إلا يحتاج تقويماً و إصلاحاً
في جانب ما
سواء أدرك ذلك أم لم يدركه
لذا...
فأعِن نفسك بالدعاء لها
و اسأل الله أن يهديك و يُهذبك و يصلحك
فلسنا رائعين
إلا بمقدار
ما ستره الله منا
و ما رزقنا إياه بفضله
فالأخلاق الكريمة رزق
و كل رزق يلزمه محافظة
و أول مظاهر حفاظك
هو حمد الله أن يسره لك
و عدم التوقف عن الدعاء
بطيب الاخلاق ....و..... صلاح الأحوال دائماً .....