 |  | |  |
| الموضوع متداخل وشائك وطويل
تعالي لشغلة القوانين لم يضع البشر القوانين لتطبيقها
إنما لتجعلهم منصفين ولو بشكل صوري..
في كل الانظمة هناك تشريعات وقوانين..
لكن القسوة قائمة والقمع منتشر والعنف تربية..
...
عندما إستغربت من التغطية الاعلامية والتعاطف المبالغ فيه مع "ريان"
رحمهُ الله لأن المشكلة قضاء وقدر وذهب إلى رحمة الله تعالى..مهما كانت الأخطاء
التغطية الاعلامية لريان قابلها حجب لمشكلة الطفل السوري رغم أن مصيبة الثاني أعظم لانه بين أيدي وحوش..
نحن مغيبين كـ مجتمع بسيط عن لعبة الاعلام وظلاميته
نحن بسطاء نصدق مايقال ونتابع ما يصل لنا من العدل الغربي والحقوقي..
المستضعفين بلا حيلة بكل فئاتهم..
لاأحد يقول عكس ذلك لو في قانون ماكان هناك مستضعف...
أقف ع مئات القصص يكسب من كان أقوى
...
العنوان لي عودة متى ما ربي اراد | |
 | |  |
بالنسبه للطفل السوري أرى قصته أعظم مرارة من ريان
لم آتي على ذكرها لأنها مرعبه بشكل أكبر
طبعا أنا بانتظار إكتمال عودتك والتعقيب بعد ذلك
ممتنه لمرور الأمل وطرحها الراقي
