خُلقنا....لنُريد
و خلقنا....
لأنه يريد
أن يرى منا
نوع الارادة
التي يحبها
و تُرضيه عنا
فقبل أن تريد
نقّح ...و انتقِ...و تخيّر ....ما تريده .
و تذكر أيضاً
ليس الفلاح في الحصول عليه
بقدر ما هو في الكيفية التي اخترتها .
لذا...
فالامور الحقيقية العميقة
كالمحبة ...و الاحترام....و طيب الأثر
لا يمكن الحصول عليها
إلا بكيفية يرضى الله عز و جل عنها و يباركها ......