من قصص الحياء ..
هذه قصة وقعت لصديق لي
أسمه .. فائز ، يقول : إحترق
بيت جاري وأتى الحريق عليه
كله ، وخرجت إمرأته قد أكلت
النار ثيابها وجلدها وبدت كما
خُلقت ، وكان أول كلامها وآخره
" إسترني سترك الله " ، يقول :
فنشرت شماغي وسترتها به
، ثم فارقت الحياة ..
أنظر كيف يكون حياء وستر المرأة
غفر الله لها ،،