عندما تقرر أن تأخذ قسطاً من التناغم السمعي
مابين الصوت والقصيدة..
عرج ع روائع خالد الفيصل /ومحمد عبده
في رائعة غريب الدار وكيف كان وصف الفيصل مذهلاً /أسافر عنه من ديره لديره … عساي اسلاه لكن ما حصل لي
أهوجس فيه وأنسى إني نسيته … وأفكر في لياليٍ قد مضن لي...
لاتغادر مكاناً وذكرياته وأشخاصهُ لم يغادروك...
أو قلبي اللي لوااه
اسلوب الحزن هنا عظيم
أتصبر وأقول إني على البعد قاوي ... والله أعلم بقلبٍ فيه الأشواق حيّه
...
رغم انِ ماخذه ع خاطري
من ابو نورة من شأن الأغنية الأخيرة
حسبي الله ع روتانا لعبت بموروثنا الغنائي..
محد داري عن عتبي لكن ودي أكتب