02-14-22, 08:38 PM
|
#51 |
| | | | | | | | | | | | | | |
" أنيقٌ عليها الحُزنُ .. كيف ابتسامُها !
إذا أسفرَتْ ثغرًا وفاحَ خُزامُها
وكيف بلوغي مُهرةً عربيةً
إذا جئتُها فرّت وطار لجامُها
تُجاذِبُني جذب الغيوب وعندما
أمُدُّ يدَ النجوَى يكُفُّ اهتمامُها
وأعلمُ قربي من هواها وإنما
يحول حَياها أنْ يُبينَ غرامُها "
|
| |