لتكن لكم نعومة الافعى في الزحف إلى قلوب المسلمين
ولأن المسلم لايغير دينه بسهولة
لذلك كان لابد من تخديره قبل فتح بطنه
كما يفعل الجراحون فالنغرقة بالشهوات
ولنطلق لغرائزة العنان حتى يصبح مسخا لايصلح لأي شئ
هذا مقتبس من كتاب لواحد صهيوني
اسم الكتاب .. العودة إلى مكة