وهل الخريف وحده الذي آلمها
وكيف كانت برودة الشتاء أحياناً تسقطها
ولكِ التخيل حدة الانكسار هنا
ومن بعدها الصيف الذي يحملها هموماً فوق همومها
فنرى الجميع طيور واناس تحتها يستظلون
فلا ترتاح من ثرثرة من هم فوق اوراقها
ولا من يستظلون تحتها
ومن بعدها تأتي الحلقة الأخيرة (الخريف)
ويكون انهيارها الأخير .

الجود
نصوصك دائماً ملفته للنظر تستطردين الطرح
وكأنها قصة لانملها ولانتركها حتى النهايه
شعورك وانتقاء الكلمات عظيم
طرح موفق
دمتِ بخير .