متى كان القلب عفيفاً
كان الخُلق كريماً .....
و متى
كان الخلق كريماً
كان السلوك راقياً
و متى
كان السلوك راقياً
كانت العلاقات أكثر استقراراً
و متى
كانت العلاقات أكثر استقراراً
كانت النفوس أكثر اطمئناناً
و متى
كانت النفوس أكثر اطمئناناً
كان الابداع حاضراً
فمن أين برأيك ... تأتِ عِفّةُ القلب ؟!