من جرب الإنحراف ثم هداه الله
واستقام يعرف أسباب الإنحراف
ويعرف مرارة التجربة وحجم الضياع
وكل منحرف لا يحب النصيحة
ولا أهل الصلاح في الغالب لأنه
يعلم أنه على خلل
وأكبر أسباب الإنحراف هي غياب الرقيب
حتى وإن كان صالحاً في نفسه
وفساد القدوة ، والصحبة السيئة
التي تدل على الشر وتزينه