مرحباً
لمن أفتقد وجودي المثمر
عاد تقدير الذات شغلة ضرورية
في زمان التفاهة اللي قاعدين نعاصرة بكل أسف..
واللي ما حصل له شرف معرفة قلمي
أنت من اللي يقال عنه أمه داعيه له..
أكثر مايغثني بالعالم الإفتراضي هو الأهتمام بردود البشر ومدى رضاهم عن تصرفاتنا..
العلاقات الإجتماعية لم تعد ذات أهمية
تحكمها العدسات ومقدار التكلفة
العواطف اقنعة يتم إعتمادها لحين إنتهاء اللقاء..
الزيف اصبح سمة هذا العصر..
الصدق دوروه بكتب التاريخ
بحكم إنا من الأمم اللي أدوشت العالم بتاريخها العريق..