عندما يجتمع عند بابک وغرفتک اشخاص خمسہ کلہم تريدھم ان يدخلون ولکن غرفتک لاتسع الجميع ولاتستطيع التحدٹ اليھم جميعاً في وقت واحد ولا تريد ان يتعبك السھرکثيراً لتستمتع معہم بحديثهم عندها ستضطر ان تدخلهم حسب الاقرب الى نفسك وقلبک والذي تخاف من زعلہ اذا ترکته خارجاًً عازف عن البقيه حتى ينتہي الحديث والمقابله ثم بعد مايخرج ياتي صديقك الذي بعده الذي لايتركك وان جرح الزمن قلبہ منك وان تخليت عنه عدة مرات وبعده صاحب الحلم الذي لايزعل ولايمل الانتظار ثم الذي بعده وهكذا المهم لايجلس احد دون ان ترضيہ
كذلك الحياة كلها تكون حسب الاولويات والاهم فالاهم .