حتى لو أخطأت
مازال
بإمكانك تصويب خطأك
بعد محاسبة نفسك
و إن لزم الامر معاقبتها
فلابأس إن فعلت
فأنجع عقاب لك
هو ما تختاره أنت لنفسك بنفسك .
إن كُنت تفعل هذا ،
فاعلم
بأنّك نجحت في تربية
حارسك الأمين عليك
الذي بإمكانك الاطمئنان على نفسك
مادام حياً و بخير
هذا الحارس الذي عليك رعاية وجوده
و الحفاظ على سلامته
لأجل ضمان سلامتك و أبدية نجاتك .
إسمه ....
..... الضمير .....