اُمسكُ بوردة حمراء لاتُشبهني ؛ تقتربُ مني فتهمس لي توقفي أيتها الحمقاء لامكان للهراء في هذه الحياة
توقفت فأخذتها بنظره ( تشميق ) زي ماتقولون
لكن ..!
هامستُها بنفس أسلوبها
قلت لها ؛ ياوردتي الحمراء هل تشترين نطفة سوداء في سويداء قلبي
قالت لي ؛ من يشتريها سـَ يشتريها بثمن بخس بيعيني السمع والبصر يا فتاه
والان ؛ لا اعلم ماحدث لي في اليومين الافلة اشراً أُريد بي او خيراً فرحل
هذه الكلمات لاتعنيني مجرد كيبورد جوالي قص من شعري وقلبي وايامي