زعموا أن جارية أرسلت جاريتها برسالة إلى خليل كان لها فاتهمته بأنه جمَّشها¹، فكتب معتذرا من ذلك:
زعمَ الرسولُ بأنني جمَّشتُهُ
كذبَ الرسولُ وفالقِ الإصباحِ
إن كنتُ جمَّشتُ الرسولَ فعافصَت
روحي أناملُ قابضِ الأرواحِ
شُغلي بحبِّكِ عن سواكِ، وليسَ لي
قلبانِ مشغولٌ وآخرُ صاحِ
تجميش المرأة: مغازلتها بقرص أو ملاعبة