03-10-22, 06:31 PM
|
#9978 |
طفله الورد |
الحنين
ينهش في صدورنا كآفه شرسه لاتبقي ولا تذر. من تحمل
فتنهار تلك الصلابه التي طالما ندّعيها ونذوب ولهاً واحتياجاً
ونظل نكابر ان نعترف بم يخالج صدورنا التي اصبحت ضيقه كدهليز معتم
ترتجى بقعه ضوء …..علها تهتدى لطريق الخلاص
فهل من خلاص؟
|
| |