التدوينة الأولى من هناك ومر علي كتابتها خمس سنوات
والتدوينة الثانية كتبت هنا منذ ثلاث سنوات
كانت هناك صورة طارت مع طيران هناك
والآن ايضا سأخبركم بشيء في داخلي !
عند مشاهدتي لمسلمي بعض الدول
وهم يدافعون عن الاسلام بستماثة !
كالفتاة الهندية التي تصدت لمن اردوا نزع حجابها
تعود الفكرة التي طالما أمنت بها لكن اتناسها !
لاطرح سؤال مهم ؟!
هل المسلمين العرب بحاجة لحرب مباشرة ضد الاسلام
من اجل الانطلاق بخطى ثابتة نحو التقدم المنفصل تماما عن الغرب ؟!
دعكم من هذا الستاؤل !
هل الغرب من يحاربنا الآن أم كما يقول المثل :
من تحت لحيتو لقم ليه !
أي من أسفل لحيته ضع له نكهة شاي خاصة به !
ولتضح الصورة اكثر لطالما كانت سوسة الشجر منه وفيه !
لو كنا نحارب من الغرب لستشعرنا ذلك وقامت لنا قائمة !
الغرب يبحث عن مصالحه أين ما وجدت داس بقلب ميت !
ولا يهمه بشر ولا شجر ولا حجر !
لن اتحدث عن الماسونية فالبعض اصبح مهووس بها !
يد الله ترعى الكوكب ، ويد الشيطان لن تبثر الا بفناءه
أخذ الاذن من اجل ذلك !
وان كانت يد الماسونية طويلة في الارض وتخدم الشيطان
فتلك مهمته فيها منذ أن عبث
بأفكار قابيل فقتل اخيه هابيل !
لذلك علينا أن لا ننسى مهمة الشيطان
ونعيش على قفاه دور الضحية !
فهو لا يهمه ان استخدم شياطين الانس او الجن
فكل الطرق بالنسبة له تؤدي الى الجحيم !
اليس هذا وعده !
مربط الفرس !
لن تتصدى لشيطان ان لم تصلح نفسك اولا !

أكتب وعينيا شبه مغمضة ودماغ نصف نائم
لكن خذوا الحكمة من افواه المهلوسين