💢 حَاجَتُنَا إِلَي الِاسْتِغْفَارِ 💢
══༻⭕⭕⭕༺══
✴ قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ -رَحِمَهُ اللهُ-
( وَالِاسْتِغْفَارِ مِنْ أَكْبَرِ الْحَسَنَاتِ، وَبَابُهُ وَاسِعٌ،
فَمَنْ أَحَسَّ بِتَقْصِيرِ فِي قَوْلِهِ أَوْ عَمَلِهِ أَوْ حَالِهِ أَوْ رِزْقِهِ أَوْ تَقَلُّبِ قَلْبٍ:
فَعَلَيْهِ بِالتَّوْحِيدِ وَالِاسْتِغْفَارِ، فَفِيهِمَا الشِّفَاءُ إذَا كَانَا بِصِدْقِ وَإِخْلَاصٍ.
وَكَذَلِكَ إذَا وَجَدَ الْعَبْدُ تَقْصِيرًا فِي حُقُوقِ الْقَرَابَةِ، وَالْأَهْلِ وَالْأَوْلَادِ، وَالْجِيرَانِ، وَالْإِخْوَانِ:
فَعَلَيْهِ بِالدُّعَاءِ لَهُمْ وَالِاسْتِغْفَارِ )).
📚 الفتاوى ( 11 / 698 ).
✍ أبو مريم أيمن دياب العابديني
-حفظه الله ورعاه.