الإنسان يمارس هذه الحياة
بكل صدق..
ويفعل الأخطاء.
وكأنه لن يعاقب..
يهرب من السؤال المجهول ماهو وقت المغادرة...
ذلك الحدث الغير مرحب به عند الغالبية..
الخائفون يستعدون
والمهمل يعيش تلك الغفلة..
التي تأخذ ايامه بلا مردود حسن ولا عمل طيب...
الجميع سمع عن وفاة المشاهير اللي صارت فجر الأربعاء"رحمهم الله"
وجهات البشر فيها من الصواب الكثير
هذا ماكان يشاهد..
لذلك نقول الذكر الطيب..
والسمعة الحسنة هي خير مايتركهُ الإنسان بعده
لذلك لاتتباها بـ معصية الله ثم تطالب بذكر المحاسن.. بعد الموت.
الناس لها ماترا..
والخافية يعلمها الله..
الهجوم اللي صار ع المنتقدين لـ أفعالهم..
إن كان من باب النصح زين وإن كان من باب الحزن عليها فهذه إنسانية..
لكن أن تصل لدرجة التعدي والخطأ
هذا ما نشرته وكل من عابو افعالها هم جمهورها السابق..
لأن من لم يهتم لموتها لم يتابعها..
لذلك أستكثروا من صحبة الصالحين