لم أنساكّ ؛ أبحثُ عنك على سحآبات التمنى بين لحن الاغاني وهمسات الثغور
همسات صوتك تتنامى في صدري
انفاسي تختنق لإناملكّ عطش الروح لإحتوائك يكبرُ معي !...
أعيش اسيرة لك تمتمات صدري تحن لك
الحكي في فمي گ كثبان رمل جمعتهُ السنون
أين أنتَ ؛ بكيتكَ بدموع الحنين واحتوتني عين الفقّد بعدك ...
ابتدينا بلهفة ووله وانتهينا بدرب الحذر!..
آبسألك
ليه الأماني من عبير
وْوَخزها شوك وألم ؟
ليه الفرح حظّه فقير
نِبني، ويِهدِمْه العَدَم !