لا تُقارن رزقك برزق غيرك
و استبدلها
بتذكير نفسك
بأن الرازق واحد هو ذاته سبحانه و تعالى
و تذكر أنه
خالقك و خالقه
و أنه الخبير اللطيف بك و به
و وحده الأعلم
بالتوقيت الافضل...
و القدر الأنسب...
حينما يرزقك
و الأهم....أن توقِن
في أعماق قلبك
بأنه الحَكَم العدل
الذي ينصفنا حتى على أنفسنا
و يُكرمنا حينما يشاء
بالقدر الذي يشاء
رغم أننا قد لا نستحق .....
و انه دائماً....الأرحم بنا من أنفسنا .....
فان تعسر عليك رزقك
فالأولى لك أن تراجع نفسك
راجع...طاعاتك و أذكارك و برك بوالديك
و من بعدها....إصبِر
فما تأخر ...من بعد ذلك ....إلا لعواقب خير
و ليكون النفع أجدى و أكبر .......