هذا وبقدر سخطي على النسويات وفريقهن العفن
أكاد أجزم أن حالات العنف والتمييز ضد المرأه
كانت مرتعاً خصباً لأفكارهم النتنه
لم تكن غضبتهم انتصارا للحق ولا لأجل نسوة طحنت حقوقهن
بل كانت غضبتهم لأجل الإنفلات و" التحرر " المزعوم
وبقدر ما أكرس هذا القلم المتواضع لنصرة حق المرأه التي لآحول لها ولآقوه
بقدر ما " أسنّ " هذا القلم أيضاً بوجه كل نسوية لم تكتفى بانحرافها وانجرافها
بل تسعى لهدم أركان البيت المسلم