هذا وقد كنت أظن في نفسي قسوة وغلظه
ولكن وجدت من يتفق معي
| | |
| والله اتفق معك بقلعتها أحيان تستنفذ الحلول والله يصلح الحال ويعين الاهل المساكين
| |
| | |
أنا قد ألتمس " للبعض " الهرب من سطوة الأهل وعنفهم إن وجد
لكن لامبرر لتلك الفتاه في مهاجمة أهلها وسنّ السيوف عليهم
هربتي ؟ خلاص روحي بحالك وأفلحي إن إستطعتي
لكن المصيبه لما تتسلط على أهلها وقبيلتها وبلدها
ودي أقول " الذبح فيها حلال "
لكن أخاف التصنيف " داعشية "