إقراً ....ثم تأمّل ...و.... تفكّر .....
إقرأ المكتوب
و اقرأ المنظور
واقرأ المسموع
ففي كل قراءة ...
جواهر من كنز البصيرة
و لآلئ من ثروة الحكمة
اليسير منها
سيُعينك على الفهم
الذي سيهوّن عليك الصبر
الذي بدوره سيجعلك ترى هذه الدنيا بحجمها الحقيقي .
ستُقدّرها ....دون أن تذوب فيها
ستتقبلها....بجمالها و مآسيها
و ستصل لخلاصة :
أن لا وقت لكي تُضيعه
في غير الاستزادة من معرفة خالقها سبحانه و تعالى .
فكل ما لا يزيدك فيها... قرباً منه....هو فائض عن حاجتك
بل و ربما يكون سارقاً لأهم انجازاتك .
انتبه لنفسك !