شاعرنا فهد السيف: " من رعشة يدينك": كناية عن الخجل الأنثوي والارتباك الملاحظ من قبل محبوبها في حضرته،
شهق الأنفاس: كناية عن تدافع ضربات القلب وحبس تلك الأنفاس بالحضور من ربكة تواجده،،
الروعة أنها شهيق لا زفير وكأنها تأبى أن تخرج أي مشاعر تخص من تهوى وتستأثر بها قريبة من قلبها
//
كلمة الأنفاس بالجمع تدل أنه يمثل الحياة حيث التنفس سر بقاء الكائنات
يؤكد كل مشاعره مستجيبة مسخرة لدرب هواها يطمئنها أن العشق بالعشق وهو غاية المحبين،"ياللي أشوفك بالغلا كل هالناس": كناية عن العشق الكبير،، كما يؤكد انها الأهم فلو غاب الجميع وحضرت يكفيه وتلك سمة العشاق
//