لو أن القلوب ارتقت كما ينبغي ،
لأصبح هواها تبعاً لأوامر خالقها
فالقلوب الربانية مُلهَمة
زينتها بصيرتها
و سعادتها في تقواها
و واعظها من وحي ربها .
هكذا قلوب...
إن تألمت...زادها الألم إخلاصاً
و إن خُذِلَت...زادها الخذلان تسليماً
و إن هُجِرَت....زاها الهجر قُرباً
هكذا...
يستحيل كل سوء يردنا من دنيا الناس
إلى خير وفير بإتجاه رب الناس ...سبحانه وتعالى ......