احنا أمة محمد صلى الله عليه وسلم فينا الخير مهما عم الشر او يبان انه هو الحاله المسيطره انا ما اتكلم من فراغ
انا و طبيعة عملي تتطلب ادرب بنات من جيل اواخر التسعينات ل ال 2000 بنات اعمارهم 21 سنه
وما شاء الله تبارك الله النسبه العظمى منهم بنات طموحات و مستقلات يتدربو في تخصص طبي و موظفات ويشتغلو في العصر في القطاع الخاص
وفي مره مراجعه جاتني بنت في الثانوي اجتازت دورات وتدريب ك مسعفه و تشتغل ك متطوعه في مراكز اللقاح وهيا كم عمرها 17 او 18 سنه ماشاء الله تبارك الله
اما اذا قصدك من الناحيه الدينيه والتمسك ب تعاليم الدين
هذا يرجع ل مين بعد ارادة الله عز وجل
ل الاب والام اللى يشجعو اولادهم ويزرعو فيهم بذرة الخير والصلاح و بعد كذا نقول خلاص بعد التربيه ندعي الله عزوجل انه يسخر اولادنا للخير والصلاح
ومسألة ان الضوء مسلط اكثر ل نماذج السلبيه ف شي مو بيدنا من كانت الدنيا و احنا نعرف أن الشر يعم والخير يخص
لكن هذا مو معناته ناخذ موقف سلبي ونستسلم
لا طبعا كل واحد يعمل اللى عليه ويحاول علي الاقل يحسن من دائرته الاولى والاهم وهى دائرة الاسرة اللى مسؤول عنها
وهذا اختبار من ربنا يختبر فيه صبرنا علي الفتن مهما كثرت او زادت حولنا
عمرنا ماراح نعيش في مجتمع افلاطوني هذه هيا الحياه فيها الخير و فيها الشر والانسان ربي خلقه مخير بين هالطريقين
فلا تتشأمو