أبحثُ عن الصباحات التي
تعزفها الكلمات اللطيفة
والابتسامات العابرة
التي تهرب من قطيعة المدنية
والركض خلف المادة
تلك الوجوه المشرقه
بـ أحلامها رغم الاغتراب
والوقوف..
الطويل على أعتاب الانتظار
...
وهذا الصباح يبدأ من هنا
فـ اللغة والتفرد لازالت هنا
فيما لم يراه المعنى