شيرين ابو عاقلة...
كان من الممكن
أن يتوفاها الله عز وجل بطريقة أخرى
و ينزل الخبر
و يكون صداه محزن لغالبنا في أقصاه
لكن
و لأن الله عز وجل أعلم بعباده
و لأنه الحكم العدل سبحانه
و لأنه أرحم الراحمين
فإنه يختم لكل منا بالختام الذي يليق به
الختام الذي ...
إن كان راضياً عنه ،
رفع به قدره
و أعزّه و كرّمه في وداعه
و جعل جمال ما أضمره
بادياً جلياً للعالم بأسره .
فَمَن بذل نفسه في سبيل الدفاع عن الحق....
أنصفه الحق سبحانه و دافع عنه بمحبة خلقه له....
اللهم أحسن ختامنا جميعاً .....