حينما يشاء الله عز وجل
أن يُضاعف لك...
انشراحك
و نفعك
و فهمك
فلن يستطيع
كائناً مَن كان أن يمنعه عنك أو يسلبك إياه...
و لكنك لن تنال هذا الحظ المُضاعَف من الخير
إلا...إن
أخلصتَ وجهك له
و صدَقتَ في إيمانك به
و لم تتجرأ ...
على إغضابه أو تعمُّد معصيته ......